|
| موضوع علمى | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
بو المير المشرف المميز
عدد الرسائل : 33 العمر : 37 العمل/الترفيه : زواق مزاجي : تاريخ التسجيل : 17/07/2008
| موضوع: موضوع علمى الجمعة يوليو 18, 2008 2:54 am | |
| س1 : هل يمكن زحزحة الأرض من مكانها ؟قال أرخميدس لو وجدت نقطة ارتكاز لرفعت الأرض ، و لو وجدت هناك أرضاَ ثانية لأنتقلت إليها و حركت أرضنا من مكانها ـ نعم يمكن ذلك من الناحية النظرية؛ و لكن هناك اعتبارات أخطأ فيها أرخميدس هل تعرفها ؟ س2 : ماذا يحدث لو لم يكن هناك احتكاك ؟ بعد أن شرح المعلم معنى الاحتكاك و أهميته في المشي و الوقوف و اهتراء الملابس و تفتت الجبال و غيرها الكثير ، سأل الطالب قائلا : ماذا لو لم يكن هناك احتكاك ؟ قال المعلم : لو اختفى الاحتكاك لما استطعت أن تمسك بالقلم و لزلت بك قدمك فتقع على الأرض!! ... و هناك من الأمثلة الكثير . س3 : هل تعرف البحر الذي لا يغرق فيه أحد ؟ سأل الطالب: هل هناك بحر لا يغرق فيه أحد فعلاً يا أستاذ؟؟ فقال المعلم: نعم يقع هذا البحر في الأرض المحتلة فلسطين و يسمى البحر الميت؛؛ و لكن ما تفسير ذلك علميا؟ إن مياه البحر الميت مالحة جداً لذا فإن مياهه أثقل من مياه البحار الأخرى و هذا سبب استحالة الغرق فيه . س4 : من يسمع الصوت أولاً الجالس أمام المتحدث في قاعة محاضرات مثلاً أم الذي يجلس في بيته واضعا سماعة الراديو في أذنه يستمع إلى المحاضرة ؟ !!!نجد أن المستمع من بيته يسمع أولاً و لكن كيف ؟ ؟ نعم لأن الموجات الكهرومغناطيسية التي تحمل الصوت إلى المذياع تسبق مليون مرة تقريبا الصوت المنتقل من المتحدث إلى مستمع يجلس أمامه في القاعة .!! س5 : ماذا تتوقع أن يحدث عندما تكون أنت أسرع من الصوت أو الصوت أبطء من مشيتك ؟ نعم أعتقد بأنني سوف أقول كلمة ثم أسبقها لأستمع إليها من الطرف الأخر و أتوقع أن تتداخل الأصوات فلا نستطيع التمييز بينها . س6 : من عجائب البرق : عند وميض البرق نرى الشوارع الزاخرة بالحركة في لحظات الوميض خالية من الحركة تماماً !!فهل تعرف لهذه الظاهرة تفسيراً ؟!!! إن سبب توقف الحركة الظاهر يتلخص في مدة الوقت الذي يستغرقه حدوث البرق و هو ضئيل جداً لا يمكن قياسه بالأجهزة العادية و هو يتراوح بين 0.001 -0.02 ثانية . و لهذا فإننا لا نستطيع ملاحظة أو الإحساس بالحركات التي يقل زمن حدوثها عن جزء من ألف من الثانية و كل إطار من إطارات العجلات السريعة لا يمكن أن يتحرك خلال هذه الفترة إلا لمسافة جزء من المليمتر لدرجة يمكن اعتباره صفر بالنسبة للعين . علماً بأن تأثير الصورة على شبكية العين يدوم لفترة تزيد بكثير عن الفترة التي يستغرقها وميض البرق . س7 : هل تستطيع حساب ثمن البرق حسب تسعيرة شركة الكهرباء ؟ إذا علمت أن جهد تفريغ شحنة الصاعقة حسب ما تشير إليه أحدث البيانات هو خمسين مليون فولت ، كما تقدر شدة التيار القصوى في هذه الحالة 200 ألف مليون أمبير ?!! بحساب القدرة الناتجة بالواط (الجهد × شدة التيار) علماً بأن الجهد هو الجهد المتوسط لأن الجهد يصل إلى الصفر أثناء التفريغ و هكذا فإن القدرة هي خمسة مليارات كيلو واط و بما أن الفترة الزمنية التي يستمر فيهاالبرق قصيرة جداً 0.001 ثانية فإن الطاقة المستهلكة بالكيلو واط /ساعة أي حوالي 1400 كيلو واط / ساعة فإذا كان سعر الكيلو واط / ساعة 5 هللات فإن فإن ثمن البرق هو 1400×5 = 5200 هللة = 52 ريال .. هل تصدق هذه النتيجة المدهشة لحساب ثمن وميض البرق الذي يستغرق جزء من ألف من الثانية و يضيء المدينة كلها بنور أبيض لامع جميل !!! س8 : من المعروف أن أعمق بئر لا تمتد في باطن الأرض إلى أكثر من 7.5 كم و لكن لنفرض أن هناك بئر تمتد بطول محور الأرض ، أي من قطب إلى آخر (نصف قطر الأرض 6400 كم) و أن هناك شخصاً قد سقط في هذه البئر التي ليس لها قرار فماذا يمكن أن يحدث لهذا الشخص إذا ما تجاهلنا مقاومة الهواء ؟ قال الطالب : إنه سوف يصطدم بالقاع و يتهشم أو يستقر في مركز الأرض . قال المعلم : لا ، ذلك لأنه عند وصوله إلى المركز تكون سرعة سقوطه قد بلغت حداً كبيراً جداً (8 كم/ث) مما يجعل وقوفه في تلك النقطة أمراً مستحيلاً و هذا يعني أنه سوف يستمر في سقوطه إلى أسفل مع تخفيف سرعة السقوط تدريجياً إلى أن يصل إلى مستوى حافات فتحة البئر المقابلة ، و هنا يجب أن يتشبث قوياً بحافة البئر و إلا سقط فيها مرة ثانية و عاد أدراجه إلى الفتحة الأولى .. و هذا ما تؤكده قوانين الميكانيكا مثل قانون نيوتن للجذب الكوني و سوف تستغرق عملية السقوط ذهاباً و ايابا 84 دقيقة 24 ثانية بالتحديد . !!!!!! س9 : هل يمكن الطاقة الحركية للبطيخ أن يكون نفس الطاقة الحركية للرصاص ؟ قال المعلم : بيدك تستطيع أن تمسك بالرصاصة المنطلقة فسمع همهمة التلاميذ فقال أحدهم إن هذا أمر يخرج عن نطاق المعقول لأن سرعة الرصاصة عالية و حرارتها عالية !! حدث ذلك فعلا لطيار فرنسي كان يحلق على ارتفاع 2 كم حيث شاهد شيئاً صغيراً يتحرك على مقربة من وجهه فما كان منه إلا أن التقطه فوجد أنه رصاصة منطلقة ! ولكن ما هو تفسير ذلك ؟؟؟؟؟ فقال المعلم : إن الرصاصة لا تبقى دائماً منطلقة بسرعتها الابتدائية التي تتراوح بين 800 و 900 م/ث ، إذ نتيجة لمقاومة الهواء تقلل الرصاصة من سرعتها تدريجياً و عند نهايتها تهبط سرعتها إلى 40 م/ث فقط و بمثل هذه السرعة كانت تطير الطائرة في ذلك الوقت و هذا ما جعل الرصاصة تبدو كأنها ساكنة بالنسبة للطيار فأمكنه التقاطها بكل سهولة!!! قال المعلم :لنستمع لهذه القصة : أثناء سباق السيارات الذي جرى في عام 1924 م بين مدينتين سوفيتيتين رحب فلاحو القرى القوقازية بالسيارات المارة بالقرب منهم و عبروا عن ترحيبهم بقذف المتسابقين بالبطيخ و الشمام و التفاح و قد ظهر بعد ذلك أن تأثير تلك الهدايا البسيطة كان كبيراً على المتسابقين حطم سياراتهم و أصابهم بجروح خطيرة فما السبب ؟ لقد أضيفت سرعة السيارة إلى سرعة البطيخة أو الشمامة أو التفاحة المرمية وحولتها إلى قذائف خطيرة مدمرة لأن الطاقة الحركية للبطيخة التي تزن 4 كجم مثلا هي نفسها بالنسبة للرصاصة التي تزن 10 جم و التي قذفت بها السيارة المنطلقة بسرعة 120 كم/ساعة ولكن في مثل هذه الظروف لا يمكن مقارنة التأثير الذي تحدثه البطيخة بتأثير الرصاصة لأن صلادة البطيخة أقل كثيراً من صلادة الرصاصة | |
| | | بو المير المشرف المميز
عدد الرسائل : 33 العمر : 37 العمل/الترفيه : زواق مزاجي : تاريخ التسجيل : 17/07/2008
| موضوع: رد: موضوع علمى الجمعة يوليو 18, 2008 2:57 am | |
| السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,,,,
البلوتوث
البلوتوث هي تكنولوجيا جديدة متطورة تمكن من توصيل الأجهزة الالكترونية مثل الكمبيوتر والتلفون المحمول ولوحة المفاتيح وسماعات الرأس من تبادل البيانات والمعلومات من غير أسلاك أو كوابل أو تدخل من المستخدم. , وقد انضمت أكثر من 1000 شركة عالمية لمجموعة الاهتمام الخاص بالبلوتوث Bluetooth Special Interest Group وهي ما تعرف اختصارا بـ SIG وذلك لتحل هذه التكنولوجيا محل التوصيل بالأسلاك .
حقيقة التسمية بهذا الاسم تمت تسمية التقنية ببلوتوث على اسم موحد الدنمارك والنرويج صاحب الناب الأزرق وهو الملك ( هارولد بلوتوث ) Harald Bluetooth المتوفى عام 986م .. الذي يعتبر أول من أدخل النصرانية إلى شمال أوروبا . فأغلب الشركات المؤسسة لتقنية البلوتوث هي من الدول الاسكندنافية فنوكيا من فنلندا ، وأر يكسون من السويد بالرغم من أن التسمية لا علاقة لها بمضمون التكنولوجيا...وعلى هذا هم يعلنون احترامهم للملك الذي وحد جزءاً من اسكندنافيا .
ماذا يُخبئ لنا البلوتوث ؟ سؤال جميل لكن أجمل منه معرفتنا لأهمية أن نتحاور ونتناقش بأسلوب جاد وبدون حكم مسبق , فالبلوتوث شيء جديد ويحتاج أن نتعرف عليه جيدا لكن وبكل صراحة وشفافية تامة منا من يحارب كل جديد مهما كان دون الوقوف على حقيقته , وعلى هذا هل من أطلع على هذه الأسطر عن البلوتوث سيكمل القراءة حتى النهاية أم يكتفي بقراءة المواضيع العامة ليضع ألف سؤال وسؤال بلا إجابة ومنها ماذا يخبئ لنا البلوتوث ؟ فهو رسالة لي شخصياً عن أسباب اختيار هذا الموضوع ؟ ولماذا في هذا الوقت بالذات يُطرح ؟ وهل ما بقي من المواضيع إلا هو ؟ اسلئة تدور في نفسي قبل أن استعرض بين يديكم ما جمعته خلال ستة أشهر من البحث المتواصل حول التقنية الجديدة ( البلوتوث Bluetooth ) وملاحقاتها الجديدة التي أهم منها وأوسع انتشارا مثل خدمة الوسائط mms أو جوال نت jawal.net أو الاتصال المرئي الجيل الثالث .
قديم جديد قبل سنوات قريبة انفتح العالم على بعض ثقافة وحضارة وتقنية جديدة وكأنه قرية إلكترونية في عصر معلوماتي مثير يزيد ولا ينقص ويتطور ولا يتراجع , وهنا أتذكر جيدا دخول خدمة ( النداء الآلي *) المسمى بالبيجر إلى أسواقنا العربية والخليجية وخاصة ( السعودية ) ماذا كان حالنا آنذاك ؟ وكيف تم التعامل معه ؟ وكيف عشنا سوقاً سوداء في قيمته من حيث تفعيل الخدمة فضلاً عن قيمة أجهزته , لقد شاهدت وبدون مبالغة التنافس الكبير على اقتناء النداء الآلي دون مبرر فهو لا يؤدي خدمة كاملة بل جزء منها ومع ذلك كان المجتمع فرحا بذلك وهنيئا لمن اقتنى جهاز النداء الآلي آنذاك ومن الطريف أني اعرف سبعة من الإخوة مشتركين في رقم واحد بسبعة أجهزة يسمى نظام التحويلة حتى أني كنت في مناسبة عائلية جمعت هولاء السبعة ولك أن تتخيل المشهد الدراماتيكي الطريف في رنين أجهزتهم كلها في وقت واحد والكل على عجل يخرجه من جيبه إلا واحدا منهم لم يخرجه فيقول احد إخوته له : الرقم لك ! اذهب واتصل بينما كان النداء الآلي وللأسف الشديد في بعض الدول المتقدمة يُستخدم لإيقاظ بهائم المزارع والحظائر فجر اليوم التالي .وشر البلية ما يُضحك أكثر في عالم الجوال بتقنيته المتجددة في جيله الأول والثاني والثالث فنحن كمسلمين لا نواكب الجديد إلا بعد أن يكون قديماً لدى غيرنا .
البلوتوث نعمة أم نقمة ؟
بين يدي عدد كبير من الأوراق والدارسات والإحصائيات والقصص والحوادث والمشاهد التي تدل على أن فرحتنا بالبلوتوث لم تكتمل بعد ولم تأخذ حقها وافياً من الاستبشار والنشوة ومثلها خدمات mms و jawal.net وذلك أنها جلبت معها الشقاء والصداع والمشاكل الاجتماعية والتفكك الأسري ونشر الرذيلة والخيانات الزوجية على شاشات أجهزة الجوال الرقمية بواسطة البلوتوث الذي هو محل حديثنا ومحط رحالنا فهو مجموعة من القصص المؤسفة , والراويات المختلفة التي يندى لها الجبين وتبكي منها العين ويحزن لأجلها القلب آسفا وحزنا لما وصلنا من حال سيء من مرضى الشهوة ومحبي الانتقام والتشفي من الآخرين وذلك بالفضيحة ونشر الأسرار وهدر كرامات الناس وعفاف المؤمنات الغافلات باسم حب الاستطلاع وملفات الجديد في صلات الأعراس والمناسبات التي يطول المقام بذكرها مع أنني اجزم وبشكل عاجل أننا بحاجة كمجتمع لمعرفة الطريقة السليمة والمُثلى في استخدام Bluetooth و mms و jawal.net إلا أن تصرفات طائشة وحاقدة جعلتها نقمة , وفي المقابل هناك عينات استخدمتها في الخير ونفع الناس لكن حالت شهوة الكثير من الشباب والفتيات خاصة إلا أن تقتل خيره ونفعه في أول مراحله .
بندقية البلوتوث عرض مجموعة من الهاكرز سمو أنفسهم فليكسيليس Flexi- بندقية صممت لاختراق الأجهزة العاملة بتقنية lis بلوتوث Bluetooth وسموا هذه البندقية بلو سنايبر Blue Sniper ويمكن لهذه البندقية استهداف أي هاتف نقال يدعم بلوتوث على مسافة تصل إلى ميل ونصف ، وسرقة البيانات الموجودة على الهاتف الضحية كدفتر العناوين والرسائل وغيرها كما يمكنه زرع رسائل داخل الجهاز , والخطير في الأمر أن المهاجم يستطيع استخدام الهاتف الضحية لإجراء اتصال إلى أي هاتف آخر دون أن يشعر صاحب الجهاز . تخيل أنك جالس مع شخص ما في مطعم وهاتفك على الطاولة وقام المهاجم بالتحكم في جهازك للقيام بمكالمة إلى هاتفه دون أن تشعر وعندما يرد المهاجم سيصبح هاتفك جهازاً للتنصت يمكّن المهاجم من الاستماع إلى كل ما يدور بينك وبين صديقك في المطعم , ومعظم الهجمات يمكن أن تتم من دون ترك أي أثر للمهاجم . وقد قام مخترعو هذه التقنية بإجراء تجربة حية لإثبات إمكانية عملية الاختراق بواسطة بندقيتهم المزودة بهوائي موصل بجهاز كمبيوتر محمول يدعم بلوتوث ( ويمكن وضعه في حقيبة على الظهر ) . حيث قام أحدهم بتصويب البندقية من نافذة في الدور الحادي عشر لأحد الفنادق في مدينة لاس فيجاس إلى موقف لسيارات الأجرة في الشارع المقابل وتمكن من جمع دفاتر العناوين من 300 جهاز هاتف نقال !
لست ضد البلوتوث لست ضد البلوتوث والوسائط وجوال نت وحتى الاتصال المرئي( الجيل الثالث ) بل أنا معها ولها وقد استفدت منها شخصياً وما أزال وأحمد الله على هذه التقنيات الجديدة أنها بين يدي استفيد منها وأفيد لا سميا أننا في مجتمع مقبلٌ على انفتاح تقني بل قد لا أكون مبالغاً بأننا دخلنا بدايته وذا يوجب علينا التربية الذاتية واحترام الآخرين ومراقبة الله في كل شيء فخدمة الوسائط mms تتغذى وبشكل كبير على ملفات البلوتوث المجانية حسب الحجم المسموح به في الإرسال والتلقي وحينها يجب أن نجيب أنفسنا جيدا ما نحن فاعلون أمامها وهي أقوى من البلوتوث خطرا وأفضل منه خيرا كذلك , فالوسطية في الحكم والاعتدال في الطرح يريحنا كثيرا في التعامل مع التقنيات الجديدة وأنها نافعة في الجملة لكن المشكلة في استخدامها وطريقة التعامل معها .
......................................... رسالة عاجلة : من اكتوى بنار البلوتوث سيحذر منه ومن كان في مأمن فسيغض الطرف لفترة قد لا تطول واسمح لي بدقائق من وقتكم أقرأ عليكم هذه الرسالة التي وصلت إلي عبر البريد الإلكتروني تجسد رأيا خاصاً عن تقنية البلوتوث وخدمة الوسائط . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما أثقل القلم فأنا لا أستطيع له حملا , كيف لا.. ويدي تزداد رعشا.فأهل الجاهلية سالت دماؤهم وتمزقت أشلاؤهم من أجل أعراضهم , ودفنوا بناتهم تحت التراب ظلماً توهماً أن يحل العار بهم , يا الله : جئت بالإسلام لتزيد الأعراض صيانة وحماية وحرمة , فنادى بذلك صلى الله عليه وسلم في الأمة في أعظم جمع وأعظم حجة ( ألا إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ) أنا أعرف أن البلوتوث نعمة وأفلامه هداية وصوره مؤثرة لكن ماذا نقول لمن جعلها نقمة وفضيحة وعارا , أرجو أن يتسع صدرك لي ولرسالتي فأنا فتاة ذقت مرارة البلوتوث وألمه وشدته ومصيبته وخاصة إذا تذكرت تهاون بعض الشباب من تكشف عورات العفيفات الغافلات على شاشات جولاتهم الرقمية فكم اقضوا بذلك مضاجع المؤمنين حزنا وهما وبيوتهم نكدا وألما دون خوف من الله جل وعلا .
فتاة سالمة من الفتن , جالسة في بيتها ينتهك عرضها بالبلوتوث وتشوش سمعتها بالوسائط وتفضح بمواقع جوال نت , فمسألة احترام الآخرين مسألة مبدأ , فدائما يتردد على مسمعي بل ويجرح مشاعري مواضيع يُقشعر منها بدني , وذلك عندما يُخدش جدار الحياء وتهب العواصف الشيطانية .. وهذه ليست قصة من نسيج الخيال بل هو واقعنا المؤلم الذي نعيشه اليوم ونترقبه لغد مع تفعيل خدمة الجيل الثالث ( الاتصال المرئي ) الذي سيعيش الجيل جل اهتمامه كل جديد وجميل ., قتلني شابٌ بالبلوتوث وتركني وحدي أتجرع الخزي والعار وذهب هو ليدعني ضحية لا أحد يجيب سوى صمت الوداع أو رسالة ابعثها إلى أمثالكم من دعاتنا الفضلاء , أنا اعترف لك بأنني من تعرف عليه لكني فتاة مسكينة لا حول لي ولا قوة مطلبي الوحيد أن يغفر الله لي ويتجاوز عني ويستر على أخواتي الفتيات شاكرة لك اهتمامكم . أهـ
هذه رسالة تحكي وبوضوح وبحرقة وألم نهاية من أساء استخدام البلوتوث بوجه عام وأنا مع الفتاة 100% ولا أظن عاقلا مؤمنا يقبل هذه التصرفات مهما كانت فأنا وأنتم نحفظ من القصص ما يندى له الجبين , وتبكي منه العين , في نشر فضائح حقها الستر والكتمان , فلا تتعجب إن انهالت الصور الجنسية والأفلام الإباحية على هاتفك النقال في لحظة ما فهذه تقنية جديدة باسم ( البلوتوث ) أو خدمة الوسائط mms كما لا تستغرب مداهمة البلوتوث حفلات الأعراس الخاصة فضلاً عن العامة .
إحصائياتٌ وأرقام : أضع بين يديكم هذه الحقائق الغائبة ففي دراسة أجريت على 1200 فتاة مابين سن 18 و25 عاما بعنوان ( البلوتوث والفتيات ) أظهرت النتيجة ما يلي : 1ـ 82% يتعاملن بخدمة البلوتوث باستمرار , 11% مبتدئات حديثاً , 6% تركن البلوتوث , 1% لا تعرفه 2ـ 44% يستخدمونه في السوق , 26% مفتوح دائما في كل مكان ووقت , 15% في المطاعم , 10% في حفلات الأعراس والمناسبات , 5% مغلق 3ـ 73% من الفتيات في الدارسة لا يخشون الرقابة عليهم في تصرفاتهم بعد تقنية البلوتوث , ولم يعد الاتصال بينهما بحاجة إلى شبكات وكابلات بل إن البلوتوث وخدمة الوسائط سهلت إقامة علاقة صداقة أو حب أو إعجاب بين الجنسين دون الدخول في دوامة التعارف النهائي 4ـ 66% من الفتيات في الدارسة هنَّ الأكثر في استعمال البلوتوث وحفظ الملفات والصور وربما أنهنّ يتعمدنَّ النزول للسوق دون حاجة والذهاب للمنتزهات والمطاعم وكل مكان مختلط لأجل صيد البلوتوث كما يُقال . 5ـ تعتقد 85% من الفتيات في الدارسة أن البلوتوث أصبح أداة تعارف آمنه بين الجنسين وخاصة في محيط العوائل المحافظة التي لا تؤيد التعارف قبل الزواج 6 ـ 99% أعلنت أن البلوتوث كسر حاجز المحرمات الاجتماعية والعادات والتقاليد لكن وللأسف الشديد يعشن بسبب ذلك جحيماً لا يطاق . 7 ـ 22 % من الدارسة أفادت أن الفتيات الطيبات وقعن ضحية البلوتوث ارسالأ و88% استقبالا وتلقياً 8 ـ 77% من الفتيات تستخدم البلوتوث في اشرف البقاع عند الله مكة المكرمة في المسعى والتوسعة والأسواق التي أصبحت تعج بملفات يحرم استقبالها فضلاً عن إرسالها . 9 ـ 45% تضع للبلوتوث أسماء مستعارة كالأميرة الحنون او بنت النت أو فتاة الباندا 33% تضع بريدها الإلكتروني 12% تضع رقم جوالها الحقيقي لمزيد الإثارة والتعارف . 10 ـ 93% لا ترسل ولا تستقبل ملفات دعوية , 4 % تستقبل صورا دعوية وترسل , 3% أحيانا | |
| | | بو المير المشرف المميز
عدد الرسائل : 33 العمر : 37 العمل/الترفيه : زواق مزاجي : تاريخ التسجيل : 17/07/2008
| موضوع: رد: موضوع علمى الجمعة يوليو 18, 2008 3:00 am | |
| السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,,,,
البلوتوث
البلوتوث هي تكنولوجيا جديدة متطورة تمكن من توصيل الأجهزة الالكترونية مثل الكمبيوتر والتلفون المحمول ولوحة المفاتيح وسماعات الرأس من تبادل البيانات والمعلومات من غير أسلاك أو كوابل أو تدخل من المستخدم. , وقد انضمت أكثر من 1000 شركة عالمية لمجموعة الاهتمام الخاص بالبلوتوث Bluetooth Special Interest Group وهي ما تعرف اختصارا بـ SIG وذلك لتحل هذه التكنولوجيا محل التوصيل بالأسلاك .
حقيقة التسمية بهذا الاسم تمت تسمية التقنية ببلوتوث على اسم موحد الدنمارك والنرويج صاحب الناب الأزرق وهو الملك ( هارولد بلوتوث ) Harald Bluetooth المتوفى عام 986م .. الذي يعتبر أول من أدخل النصرانية إلى شمال أوروبا . فأغلب الشركات المؤسسة لتقنية البلوتوث هي من الدول الاسكندنافية فنوكيا من فنلندا ، وأر يكسون من السويد بالرغم من أن التسمية لا علاقة لها بمضمون التكنولوجيا...وعلى هذا هم يعلنون احترامهم للملك الذي وحد جزءاً من اسكندنافيا .
ماذا يُخبئ لنا البلوتوث ؟ سؤال جميل لكن أجمل منه معرفتنا لأهمية أن نتحاور ونتناقش بأسلوب جاد وبدون حكم مسبق , فالبلوتوث شيء جديد ويحتاج أن نتعرف عليه جيدا لكن وبكل صراحة وشفافية تامة منا من يحارب كل جديد مهما كان دون الوقوف على حقيقته , وعلى هذا هل من أطلع على هذه الأسطر عن البلوتوث سيكمل القراءة حتى النهاية أم يكتفي بقراءة المواضيع العامة ليضع ألف سؤال وسؤال بلا إجابة ومنها ماذا يخبئ لنا البلوتوث ؟ فهو رسالة لي شخصياً عن أسباب اختيار هذا الموضوع ؟ ولماذا في هذا الوقت بالذات يُطرح ؟ وهل ما بقي من المواضيع إلا هو ؟ اسلئة تدور في نفسي قبل أن استعرض بين يديكم ما جمعته خلال ستة أشهر من البحث المتواصل حول التقنية الجديدة ( البلوتوث Bluetooth ) وملاحقاتها الجديدة التي أهم منها وأوسع انتشارا مثل خدمة الوسائط mms أو جوال نت jawal.net أو الاتصال المرئي الجيل الثالث .
قديم جديد قبل سنوات قريبة انفتح العالم على بعض ثقافة وحضارة وتقنية جديدة وكأنه قرية إلكترونية في عصر معلوماتي مثير يزيد ولا ينقص ويتطور ولا يتراجع , وهنا أتذكر جيدا دخول خدمة ( النداء الآلي *) المسمى بالبيجر إلى أسواقنا العربية والخليجية وخاصة ( السعودية ) ماذا كان حالنا آنذاك ؟ وكيف تم التعامل معه ؟ وكيف عشنا سوقاً سوداء في قيمته من حيث تفعيل الخدمة فضلاً عن قيمة أجهزته , لقد شاهدت وبدون مبالغة التنافس الكبير على اقتناء النداء الآلي دون مبرر فهو لا يؤدي خدمة كاملة بل جزء منها ومع ذلك كان المجتمع فرحا بذلك وهنيئا لمن اقتنى جهاز النداء الآلي آنذاك ومن الطريف أني اعرف سبعة من الإخوة مشتركين في رقم واحد بسبعة أجهزة يسمى نظام التحويلة حتى أني كنت في مناسبة عائلية جمعت هولاء السبعة ولك أن تتخيل المشهد الدراماتيكي الطريف في رنين أجهزتهم كلها في وقت واحد والكل على عجل يخرجه من جيبه إلا واحدا منهم لم يخرجه فيقول احد إخوته له : الرقم لك ! اذهب واتصل بينما كان النداء الآلي وللأسف الشديد في بعض الدول المتقدمة يُستخدم لإيقاظ بهائم المزارع والحظائر فجر اليوم التالي .وشر البلية ما يُضحك أكثر في عالم الجوال بتقنيته المتجددة في جيله الأول والثاني والثالث فنحن كمسلمين لا نواكب الجديد إلا بعد أن يكون قديماً لدى غيرنا .
البلوتوث نعمة أم نقمة ؟
بين يدي عدد كبير من الأوراق والدارسات والإحصائيات والقصص والحوادث والمشاهد التي تدل على أن فرحتنا بالبلوتوث لم تكتمل بعد ولم تأخذ حقها وافياً من الاستبشار والنشوة ومثلها خدمات mms و jawal.net وذلك أنها جلبت معها الشقاء والصداع والمشاكل الاجتماعية والتفكك الأسري ونشر الرذيلة والخيانات الزوجية على شاشات أجهزة الجوال الرقمية بواسطة البلوتوث الذي هو محل حديثنا ومحط رحالنا فهو مجموعة من القصص المؤسفة , والراويات المختلفة التي يندى لها الجبين وتبكي منها العين ويحزن لأجلها القلب آسفا وحزنا لما وصلنا من حال سيء من مرضى الشهوة ومحبي الانتقام والتشفي من الآخرين وذلك بالفضيحة ونشر الأسرار وهدر كرامات الناس وعفاف المؤمنات الغافلات باسم حب الاستطلاع وملفات الجديد في صلات الأعراس والمناسبات التي يطول المقام بذكرها مع أنني اجزم وبشكل عاجل أننا بحاجة كمجتمع لمعرفة الطريقة السليمة والمُثلى في استخدام Bluetooth و mms و jawal.net إلا أن تصرفات طائشة وحاقدة جعلتها نقمة , وفي المقابل هناك عينات استخدمتها في الخير ونفع الناس لكن حالت شهوة الكثير من الشباب والفتيات خاصة إلا أن تقتل خيره ونفعه في أول مراحله .
بندقية البلوتوث عرض مجموعة من الهاكرز سمو أنفسهم فليكسيليس Flexi- بندقية صممت لاختراق الأجهزة العاملة بتقنية lis بلوتوث Bluetooth وسموا هذه البندقية بلو سنايبر Blue Sniper ويمكن لهذه البندقية استهداف أي هاتف نقال يدعم بلوتوث على مسافة تصل إلى ميل ونصف ، وسرقة البيانات الموجودة على الهاتف الضحية كدفتر العناوين والرسائل وغيرها كما يمكنه زرع رسائل داخل الجهاز , والخطير في الأمر أن المهاجم يستطيع استخدام الهاتف الضحية لإجراء اتصال إلى أي هاتف آخر دون أن يشعر صاحب الجهاز . تخيل أنك جالس مع شخص ما في مطعم وهاتفك على الطاولة وقام المهاجم بالتحكم في جهازك للقيام بمكالمة إلى هاتفه دون أن تشعر وعندما يرد المهاجم سيصبح هاتفك جهازاً للتنصت يمكّن المهاجم من الاستماع إلى كل ما يدور بينك وبين صديقك في المطعم , ومعظم الهجمات يمكن أن تتم من دون ترك أي أثر للمهاجم . وقد قام مخترعو هذه التقنية بإجراء تجربة حية لإثبات إمكانية عملية الاختراق بواسطة بندقيتهم المزودة بهوائي موصل بجهاز كمبيوتر محمول يدعم بلوتوث ( ويمكن وضعه في حقيبة على الظهر ) . حيث قام أحدهم بتصويب البندقية من نافذة في الدور الحادي عشر لأحد الفنادق في مدينة لاس فيجاس إلى موقف لسيارات الأجرة في الشارع المقابل وتمكن من جمع دفاتر العناوين من 300 جهاز هاتف نقال !
لست ضد البلوتوث لست ضد البلوتوث والوسائط وجوال نت وحتى الاتصال المرئي( الجيل الثالث ) بل أنا معها ولها وقد استفدت منها شخصياً وما أزال وأحمد الله على هذه التقنيات الجديدة أنها بين يدي استفيد منها وأفيد لا سميا أننا في مجتمع مقبلٌ على انفتاح تقني بل قد لا أكون مبالغاً بأننا دخلنا بدايته وذا يوجب علينا التربية الذاتية واحترام الآخرين ومراقبة الله في كل شيء فخدمة الوسائط mms تتغذى وبشكل كبير على ملفات البلوتوث المجانية حسب الحجم المسموح به في الإرسال والتلقي وحينها يجب أن نجيب أنفسنا جيدا ما نحن فاعلون أمامها وهي أقوى من البلوتوث خطرا وأفضل منه خيرا كذلك , فالوسطية في الحكم والاعتدال في الطرح يريحنا كثيرا في التعامل مع التقنيات الجديدة وأنها نافعة في الجملة لكن المشكلة في استخدامها وطريقة التعامل معها .
......................................... رسالة عاجلة : من اكتوى بنار البلوتوث سيحذر منه ومن كان في مأمن فسيغض الطرف لفترة قد لا تطول واسمح لي بدقائق من وقتكم أقرأ عليكم هذه الرسالة التي وصلت إلي عبر البريد الإلكتروني تجسد رأيا خاصاً عن تقنية البلوتوث وخدمة الوسائط . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما أثقل القلم فأنا لا أستطيع له حملا , كيف لا.. ويدي تزداد رعشا.فأهل الجاهلية سالت دماؤهم وتمزقت أشلاؤهم من أجل أعراضهم , ودفنوا بناتهم تحت التراب ظلماً توهماً أن يحل العار بهم , يا الله : جئت بالإسلام لتزيد الأعراض صيانة وحماية وحرمة , فنادى بذلك صلى الله عليه وسلم في الأمة في أعظم جمع وأعظم حجة ( ألا إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ) أنا أعرف أن البلوتوث نعمة وأفلامه هداية وصوره مؤثرة لكن ماذا نقول لمن جعلها نقمة وفضيحة وعارا , أرجو أن يتسع صدرك لي ولرسالتي فأنا فتاة ذقت مرارة البلوتوث وألمه وشدته ومصيبته وخاصة إذا تذكرت تهاون بعض الشباب من تكشف عورات العفيفات الغافلات على شاشات جولاتهم الرقمية فكم اقضوا بذلك مضاجع المؤمنين حزنا وهما وبيوتهم نكدا وألما دون خوف من الله جل وعلا .
فتاة سالمة من الفتن , جالسة في بيتها ينتهك عرضها بالبلوتوث وتشوش سمعتها بالوسائط وتفضح بمواقع جوال نت , فمسألة احترام الآخرين مسألة مبدأ , فدائما يتردد على مسمعي بل ويجرح مشاعري مواضيع يُقشعر منها بدني , وذلك عندما يُخدش جدار الحياء وتهب العواصف الشيطانية .. وهذه ليست قصة من نسيج الخيال بل هو واقعنا المؤلم الذي نعيشه اليوم ونترقبه لغد مع تفعيل خدمة الجيل الثالث ( الاتصال المرئي ) الذي سيعيش الجيل جل اهتمامه كل جديد وجميل ., قتلني شابٌ بالبلوتوث وتركني وحدي أتجرع الخزي والعار وذهب هو ليدعني ضحية لا أحد يجيب سوى صمت الوداع أو رسالة ابعثها إلى أمثالكم من دعاتنا الفضلاء , أنا اعترف لك بأنني من تعرف عليه لكني فتاة مسكينة لا حول لي ولا قوة مطلبي الوحيد أن يغفر الله لي ويتجاوز عني ويستر على أخواتي الفتيات شاكرة لك اهتمامكم . أهـ
هذه رسالة تحكي وبوضوح وبحرقة وألم نهاية من أساء استخدام البلوتوث بوجه عام وأنا مع الفتاة 100% ولا أظن عاقلا مؤمنا يقبل هذه التصرفات مهما كانت فأنا وأنتم نحفظ من القصص ما يندى له الجبين , وتبكي منه العين , في نشر فضائح حقها الستر والكتمان , فلا تتعجب إن انهالت الصور الجنسية والأفلام الإباحية على هاتفك النقال في لحظة ما فهذه تقنية جديدة باسم ( البلوتوث ) أو خدمة الوسائط mms كما لا تستغرب مداهمة البلوتوث حفلات الأعراس الخاصة فضلاً عن العامة .
إحصائياتٌ وأرقام : أضع بين يديكم هذه الحقائق الغائبة ففي دراسة أجريت على 1200 فتاة مابين سن 18 و25 عاما بعنوان ( البلوتوث والفتيات ) أظهرت النتيجة ما يلي : 1ـ 82% يتعاملن بخدمة البلوتوث باستمرار , 11% مبتدئات حديثاً , 6% تركن البلوتوث , 1% لا تعرفه 2ـ 44% يستخدمونه في السوق , 26% مفتوح دائما في كل مكان ووقت , 15% في المطاعم , 10% في حفلات الأعراس والمناسبات , 5% مغلق 3ـ 73% من الفتيات في الدارسة لا يخشون الرقابة عليهم في تصرفاتهم بعد تقنية البلوتوث , ولم يعد الاتصال بينهما بحاجة إلى شبكات وكابلات بل إن البلوتوث وخدمة الوسائط سهلت إقامة علاقة صداقة أو حب أو إعجاب بين الجنسين دون الدخول في دوامة التعارف النهائي 4ـ 66% من الفتيات في الدارسة هنَّ الأكثر في استعمال البلوتوث وحفظ الملفات والصور وربما أنهنّ يتعمدنَّ النزول للسوق دون حاجة والذهاب للمنتزهات والمطاعم وكل مكان مختلط لأجل صيد البلوتوث كما يُقال . 5ـ تعتقد 85% من الفتيات في الدارسة أن البلوتوث أصبح أداة تعارف آمنه بين الجنسين وخاصة في محيط العوائل المحافظة التي لا تؤيد التعارف قبل الزواج 6 ـ 99% أعلنت أن البلوتوث كسر حاجز المحرمات الاجتماعية والعادات والتقاليد لكن وللأسف الشديد يعشن بسبب ذلك جحيماً لا يطاق . 7 ـ 22 % من الدارسة أفادت أن الفتيات الطيبات وقعن ضحية البلوتوث ارسالأ و88% استقبالا وتلقياً 8 ـ 77% من الفتيات تستخدم البلوتوث في اشرف البقاع عند الله مكة المكرمة في المسعى والتوسعة والأسواق التي أصبحت تعج بملفات يحرم استقبالها فضلاً عن إرسالها . 9 ـ 45% تضع للبلوتوث أسماء مستعارة كالأميرة الحنون او بنت النت أو فتاة الباندا 33% تضع بريدها الإلكتروني 12% تضع رقم جوالها الحقيقي لمزيد الإثارة والتعارف . 10 ـ 93% لا ترسل ولا تستقبل ملفات دعوية , 4 % تستقبل صورا دعوية وترسل , 3% أحيانا | |
| | | | موضوع علمى | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
مواضيع مماثلة | |
| |
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |